نصائح لضمان صحة الجهاز الهضمي

1. تناول الخضروات والفواكه:
2. تناول الحبوب الكاملة والمكسرات:
3. الحد من اللحوم المصنعة:
4. الحد من السكريات:
5. طهي طعام صحي:
6. تناول الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك:
7. الحفاظ على رطوبة الجسم:
8. ممارسة الرياضة بانتظام:
9. الحفاظ على وزن صحي:
10. التوقف عن التدخين:
11. الحصول على قسط كافٍ من النوم:
12. تقليل التوتر:
افضل دكتور جهاز هضمي في مصر
1. الريادة في مناظير الجهاز الهضمي العلاجية التداخلية:
الدكتورة شيماء الخولي ليست مجرد استشارية في الجهاز الهضمي، بل هي أستاذ واستشاري مناظير الجهاز الهضمي العلاجية التداخلية. هذا التخصص الدقيق يعني أنها ماهرة في إجراء عمليات معقدة باستخدام المنظار دون الحاجة إلى جراحة مفتوحة، مما يقلل من مخاطر العمليات وفترة التعافي للمرضى. تُعرف بأنها من الرواد في هذا المجال في مصر والشرق الأوسط.
2. الخبرة في تقنيات المناظير المتقدمة (مناظير الفراغ الثالث):
تتخصص الدكتورة شيماء في استخدام تقنيات متقدمة للغاية مثل "مناظير الفراغ الثالث". هذه التقنيات تسمح بالوصول إلى طبقات أعمق داخل جدار الجهاز الهضمي لإجراء تشخيصات وعلاجات دقيقة جدًا لأمراض معقدة، مثل: * تشفية أورام الجهاز الهضمي (ESD - Endoscopic Submucosal Dissection): وهي تقنية لإزالة الأورام الحميدة وبعض الأورام الخبيثة المبكرة من جدار الجهاز الهضمي بالمنظار دون جراحة. الدكتورة شيماء هي أول طبيبة مصرية وعربية يتم دعوتها لتدريب أطباء عالميين على هذه التقنية في مؤتمرات كبرى بالولايات المتحدة الأمريكية. * علاج الأكاليزيا (POEM - Peroral Endoscopic Myotomy): وهو علاج لصعوبة البلع الناتجة عن تعذر ارتخاء عضلة المريء، ويتم بالمنظار دون جراحة. * علاج كسل المعدة (G-POEM). * علاج صعوبة البلع في أعلى المريء (Z-POEM).
3. مكانة أكاديمية مرموقة ومساهمة بحثية:
بصفتها أستاذًا في كلية طب قصر العيني بجامعة القاهرة، تساهم الدكتورة شيماء في تدريس الأجيال الجديدة من الأطباء وإجراء الأبحاث العلمية. وقد تلقت تدريبات مكثفة على يد أكبر أطباء الجهاز الهضمي في العالم، وحصلت على زمالات دولية، مثل زمالة جامعة فودان بشنجهاي لمناظير الجهاز الهضمي المتقدمة وزمالة أمراض الجهاز الهضمي من الكلية الملكية البريطانية، وهي عضو في الجمعية الأوروبية لمناظير الجهاز الهضمي.
4. دعوات عالمية للتدريب والمحاضرات:
تعد الدكتورة شيماء الخولي أول طبيبة مصرية وعربية يتم دعوتها من قبل الجمعية الأمريكية لمناظير الجهاز الهضمي (ASGE) لتدريب الأطباء عمليًا على تقنية تشفية الأورام (ESD) في أكبر مؤتمر عالمي للجهاز الهضمي (DDW) في الولايات المتحدة الأمريكية. وهذا يعكس اعترافًا دوليًا بكفاءتها وريادتها في مجالها. كما مثّلت مصر في أحداث طبية عالمية أخرى.
5. مراجعات المرضى ونتائج العلاج:
تشير الشهادات والمراجعات العديدة للمرضى إلى ثقتهم الكبيرة في الدكتورة شيماء الخولي. يبرز المرضى كفاءتها في التشخيص الدقيق والعلاج الفعال، بالإضافة إلى تعاملها المهني والإنساني، مما يساهم في تحقيق نتائج إيجابية لحالات معقدة.
6. التركيز على الكشف المبكر والعلاج غير الجراحي:
تؤمن الدكتورة شيماء بأهمية الكشف المبكر لأورام الجهاز الهضمي، وخاصة القولون، واستئصال الزوائد القولونية بالمنظار لتجنب تحولها لسرطان. تقدم خيارات علاجية غير جراحية متقدمة تعد بديلاً آمنًا وفعالًا للعديد من الحالات التي كانت تتطلب جراحة في الماضي.
وأخيرا تجمع الدكتورة شيماء الخولي بين المعرفة الأكاديمية العميقة، والخبرة السريرية الواسعة، والمهارة في استخدام أحدث التقنيات العلاجية بالمنظار، مما يجعلها من أفضل أطباء الجهاز الهضمي في مصر والشرق الأوسط.
ما هي الأسباب الشائعة لاضطرابات الجهاز الهضمي؟
اضطرابات الجهاز الهضمي واسعة الانتشار، وتتراوح أسبابها بين العادات الغذائية ونمط الحياة وصولًا إلى حالات طبية معقدة. فهم هذه الأسباب يمكن أن يساعد في الوقاية أو الحصول على العلاج المناسب.
1. العادات الغذائية ونمط الحياة
تعتبر هذه من أكثر الأسباب شيوعًا وتأثيرًا على الجهاز الهضمي:
النظام الغذائي غير الصحي:
الأطعمة الغنية بالدهون والزيوت: يصعب هضمها وتسبب عسر الهضم والانتفاخ.
الأطعمة المصنعة: غالبًا ما تكون قليلة الألياف ومليئة بالمواد المضافة التي قد تهيج الجهاز الهضمي.
قلة الألياف: تؤدي إلى الإمساك وبطء حركة الأمعاء.
الأطعمة الحارة أو الحمضية: قد تزيد من حرقة المعدة وتهيج بطانة المعدة والمريء.
عادات الأكل الخاطئة:
الإفراط في تناول الطعام أو الأكل بسرعة: يرهق الجهاز الهضمي ويسبب عسر الهضم والانتفاخ.
تناول الطعام في وقت متأخر من الليل والنوم مباشرة: يزيد من خطر ارتجاع المريء.
المشروبات:
الكافيين والمشروبات الغازية والكحول: يمكن أن تهيج المعدة وتزيد من إفراز الحمض أو تسبب الانتفاخ.
قلة النشاط البدني: تبطئ حركة الأمعاء وتساهم في الإمساك.
التدخين: يزيد من خطر الإصابة بالعديد من اضطرابات الجهاز الهضمي، مثل ارتجاع المريء والقرح الهضمية.
2. العوامل النفسية والعصبية
الجهاز الهضمي مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالدماغ، ويُعرف باسم "الدماغ الثاني". لذلك، تلعب العوامل النفسية دورًا كبيرًا:
التوتر والقلق والاكتئاب: يؤثران بشكل مباشر على حركة الأمعاء وحساسيتها، مما يمكن أن يؤدي إلى:
متلازمة القولون العصبي (IBS): وهي حالة شائعة تسبب آلام البطن، الانتفاخ، الإمساك، والإسهال دون وجود ضرر عضوي واضح في الأمعاء.
عسر الهضم الوظيفي: أعراض عسر الهضم دون سبب عضوي واضح.
3. العدوى والالتهابات
العدوى البكتيرية والفيروسية:
جرثومة المعدة (Helicobacter pylori): سبب رئيسي لقرح المعدة والاثني عشر والتهاب المعدة المزمن.
النوروفيروس أو السالمونيلا: تسبب التهابات حادة في الجهاز الهضمي تؤدي إلى الإسهال والقيء.
التهابات الجهاز الهضمي المزمنة (أمراض الأمعاء الالتهابية - IBD):
داء كرون والتهاب القولون التقرحي: أمراض مناعة ذاتية مزمنة تسبب التهابًا شديدًا في الجهاز الهضمي، وتؤدي إلى آلام البطن المزمنة، الإسهال، وفقدان الوزن. السبب الدقيق لهما غير معروف، ولكنهما مرتبطان بخلل في الجهاز المناعي وعوامل وراثية وبيئية.
4. حالات طبية محددة
ارتجاع المريء (GERD): يحدث عندما ترتد أحماض المعدة إلى المريء بسبب ضعف في العضلة العاصرة للمريء السفلية. عوامل الخطر تشمل السمنة، الحمل، الفتق الحجابي.
القرح الهضمية: تقرحات في بطانة المعدة أو الاثني عشر، غالبًا ما تكون ناجمة عن جرثومة المعدة أو الاستخدام المفرط لمضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs).
الفتق الحجابي: جزء من المعدة يندفع عبر الحجاب الحاجز إلى الصدر، مما يزيد من خطر ارتجاع المريء.
حصوات المرارة: يمكن أن تسبب ألمًا في الجزء العلوي من البطن، خاصة بعد تناول الأطعمة الدهنية.
التهاب البنكرياس: التهاب في غدة البنكرياس يمكن أن يسبب آلامًا شديدة في البطن.
مرض الاضطرابات الهضمية (السيلياك): حالة مناعية ذاتية تتفاعل مع الغلوتين (بروتين موجود في القمح والشعير والشوفان) وتسبب تلفًا في الأمعاء الدقيقة.
عدم تحمل الطعام (Food Intolerance) والحساسية الغذائية (Food Allergy):
عدم تحمل اللاكتوز: نقص إنزيم اللاكتاز اللازم لهضم سكر الحليب (اللاكتوز).
حساسية الغلوتين غير السيلياكية: تفاعل مع الغلوتين لا يصل إلى حد مرض الاضطرابات الهضمية.
تحدث الحساسية الغذائية عندما يتفاعل الجهاز المناعي بشكل مفرط مع بروتين معين في الطعام، مما يؤدي إلى أعراض تتراوح من الخفيفة إلى الشديدة.
خلل في ميكروبيوم الأمعاء: اختلال توازن البكتيريا النافعة والضارة في الأمعاء يمكن أن يؤثر على الهضم والصحة العامة.
بعض الأدوية: مثل المضادات الحيوية، مسكنات الألم (NSAIDs)، ومكملات الحديد يمكن أن تسبب اضطرابات هضمية كآثار جانبية.
الحمل: التغيرات الهرمونية والضغط على الجهاز الهضمي يمكن أن تسبب حرقة المعدة والإمساك.
التقدم في العمر: قد يؤثر على وظيفة الجهاز الهضمي وقدرة الجسم على إنتاج الإنزيمات الهاضمة.
اقرا ايضا